السيدة المرسوم الإمبراطورية بالدرجة الأولى ليان خلال مأدبة في القصر، قُتلت على يد شقيقتها المهجورة من القصر البارد، نجلاء. وعادت المرأتان إلى الحياة في نفس الوقت، قبل أن تُرسل عائلة رامي طلب خطوبة إلى عائلتهما. سرقت نجلاء بطاقة الزواج وأصرت على الزواج برامي، كبير الوزراء المستقبلي في حياتها السابقة، ومنحت فرصة دخول القصر للاختيار لأختها الصغيرة ليان
أنقذ والدا ياسمين السهيلي حياة والد فهد السيفي، فخُطبت له منذ الطفولة. وعندما مرض الأب، أُجبر فهد على الزواج بها لإدخال السرور عليه، بينما وافقت ياسمين على الزواج لتتمكن من علاج جارهما المصاب بالشلل إثر إنقاذها. بعد الزواج، اكتشفت أن لفهد حبيبة ظنّ أنها أنقذته، بينما الحقيقة أن ياسمين هي المنقذة. سلسلة من الأسرار وسوء الفهم تجمع بينهما، حتى يتحول الزواج الإجباري إلى حب صادق.
وُلدت ليلى في عائلة ثرية، والدها محمد رئيس مجموعة كبيرة، وهي طالبة دراسات عليا في أكاديمية الفنون. نشأت مع فارس، صديق طفولتها والمقيم في منزلهم، وكان ينوي الزواج بها. بعد مقتل والدي ياسمين في حادث مدبّر، تم تبنيها من قبل زيد وشهادة، فعاشت في منزل عائلة محمد، وبدأت تسرق أفكار ليلى وتنافسها في العمل والحياة. لكنها خانت الثقة، وسعت لقتل ليلى وسرقة فارس وكل ما تملك. بعد عودتها للحياة، قطعت ليلى علاقتها بالجميع، والتقت بأمين، حبها الحقيقي، لتنتهي القصة بموت ياسمين، وخسارة فارس لمن أحبها.
كان نور نجمًا في القانون، ترك عرضًا عالميًا من أجل الحب، وانضم لمكتب ليلى الصغير ليساعدها على النجاح. في زفافهما، أهدته "حلوى الدلال" شرط أن يسامحها كلما استخدمتها. بعد عودة صديقها القديم، كثرت الخلافات، وكانت تلجأ للحلوى للهروب. صبر نور حتى انتهت آخر قطعة، فطلب الطلاق بهدوء وعاد لمجده. حينها فقط أدركت ليلى أن الحلوى كانت حبًا بلا شروط، وأنها أضاعته بيدها.
سامي، الفتى العبقري الذي رُمِي خارج دائرة العائلة، يكتم جمر الغضب في قلبه. وللانتقام من والده الظالم وأخيه غير الشقيق هاني الذي حوّل حياته إلى جحيم، ينسج سامي خطة خطيرة… خطة تتخفّى تحت اسم واحد: الحب. حبّ مُفتعَل… وفخّ يُفتح ببطء… وظلام ينتظر لحظة الانقضاض.
ياسر، الذي سُخر منه الجميع بلقب «الثور»، كان طفلًا يتيمًا تبنّته السيدة يارا قبل ستة أعوام. رغم سذاجته، امتلك قوة لا تُقهر. بعد موت سيد عائلته وانهيار قوة يارا تحت تهديد عائلة صالح، اندفع ياسر لحمايتها وتلقى تدريبًا مزدوجًا معها. ومع اكتمال التدريب، استعادت يارا قوتها، وأصبح ياسر سيد برج الأسر السماوي، يقود سبعة من أعتى الشيوخ، ويرتقي بسرعة ليصبح أسطورة تهتزّ لها مدينة السحب. مقتبس من رواية 《باي شينيانغ بيان تشو شيوليانغ هو، شازي وودي له!》في تطبيق Fanqie Novel، المؤلفة: 【لين شياويو】
والد بسمة زعيم عشيرة التنين الأبيض، بينما تعاملها زوجة أبيها معاملة سيئة.
رنا، امرأة قوية، عاشت عشر سنوات تحت سيطرة زيد، الرجل الثري المتغطرس. رغم حبها له، رفضت الخضوع لإهاناته، وقررت في لحظة حاسمة الهروب لتعيش حريتها. بعد ست سنوات، يظهر طفل صغير يشبه زيد بشكل لا يصدق، ليكشف له الحقيقة: رنا أنجبت طفلاً… ولكن لمن؟ بين الندم والحب والكبرياء، تبدأ رحلة لاستعادة ما ضاع، لكن هل ستقبل رنا العودة بعد أن ذاقت طعم الحرية؟
راشيل، ربة منزل فقدت طفلها، كانت تحلم كثيرًا بأن زوجها أنتوني يخونها. ولتخفيف شكوكها، لجأت إلى "محقق" يُدعى برايان لكشف الحقيقة، لكنها اكتشفت
في طريقه إلى الطلاق، أدرك سليم المنصوري أنه قضى حياته كلها غارقًا في الفوضى والخطأ. لم يستطع تغيير الطلاق، لكنه حصل مصادفة على قدرة نادرة تُعرف بالاستبصار المسبق. تقلبات الأسعار، اضطراب العقارات، صعود وهبوط الأسهم، والتحولات الدولية… كلها باتت في متناول يده. بعد سنوات، سأله صحفي: أنت اليوم ثريٌّ يفوق الوصف، ما أكثر ما تتمناه؟ ابتسم سليم وقال: لا أريد سوى أن أكون أفضل قليلًا مع زوجتي وطفلتي… ثم أفضل من ذلك.
يانين، الفتاة التي تعاني من التصلب الجانبي الضموري، تورطت مع العم الصغير شيخ يوليد. وهو يتمكن من استغلال نقاط ضعفها ببراعة، محاصرا إياها في زاوية لا مفر منها، لكن إصرار يانين على عدم الخضوع لاستبداده، وبعدها يمكننا نرى مشاهد لذلك الرئيس المتسلط ينحني رأسه أمام تلك الفتاة الصغيرة. كان انحناءه يخفي وراءها قلبا نابضا بالحب، بعد سلسلة الأحداث، اكتشفت يانين أن شيخ يوليد لم يكن بتلك القسوة التي تخيلتها، بل بدأت مشاعرها تذوب كالثلج تحت شمس الربيع
قصة امرأة طموح تخطئ في فهم علاقة خطيبها بأمه، فتعتقد أنها عشيقته! تواصل انتقامها ليكتشف الحقيقة في النهاية وتدفع هي ثمناً موجعاً.
تخلى رجل الإطفاء رأفت عن إرث عائلته لحماية المدينة، وتزوج من الكاتبة يارا التي كان يدعمها والده مادياً، ولكن طبيعة عمله جعلته غائبًا أغلب الوقت مما جعله يغفل عن زوجته التي صبرت عليه بتفهم. خلال حريق، أنقذ هند أرملة زميله أولًا، تاركاً يارا محاصرة، مما أثار شكوك يارا. استغلت هند الموقف لتخريب علاقتهما بادعاءات كاذبة، منها الحمل، فطلبت يارا الطلاق. لكن بعد مواجهة أهوال النيران والاقتراب من الموت، لم يقتصر الأمر على حلّ سوء الفهم بين الزوجين، بل أيضًا تعلما كيف يحترم كل منهما الآخر ويفهمه
بعد حادث شوّه وجه لؤي وهدد حياته، يطلب من شقيقه سيف أن يتزوج باسمه. ليان ترفض، فتتزوج جوري، يتيمة ربتها عائلتها، وفاءً للجميل. يتنكر سيف ويختبرها، ويقع في حبها لكنه يخفي هويته. تكتشف جوري الحقيقة وتغادر. يلاحقها، وبعد كشف مؤامرة تيم، يتصالحان. يطلب سيف يدها، وتبدأ قصة حبهما من جديد.
طارق، المصمم العام للدولة العظمى للسماء، عاد متنكرًا كطباخ لتنفيذ “مشروع هاوية التنين”. عند زيارة والده المريض سعد، اكتشف أن مساعد خطيبته ليلى استولى على غرفتهما، وتعرض الأب والابن للإذلال. أساءت ليلى لطارق وابتزته، لكن تدخل كريم أعاد ترتيب خطوبته مع لبنى. حاولت ليلى مع صفوان اختطافهما وتدمير المشروع، لكن جميع مخططاتهم أُحبطت. في يوم الخطوبة، انتحلت ليلى دور العروس، لكن طارق كشفها. في النهاية، اعتُقلت ليلى وآخرون، وارتبط طارق بلبنى واستُتب السلام في الوطن.
سلمى، في الحادية عشرة، نجت من حادث شارع الورود الذي خطف والديها، وأنقذها هاني، لكنها ظنّت أن ريان هو من أنقذها. تحت رعاية عائلة ريان كبرت، وبإيعاز السيد تامر تزوجت ريان في الحادية والعشرين، معتقدة أنها وجدت الحب، لكنها كانت مجرد ورقة بيد العائلة. حين انكشف الخداع قررت الطلاق، لتجد هاني الذي أحبها بصمت يلاحقها. عاد من غربته لاستعادتها من ريان، يقترب منها في كل فرصة، حتى دفعها نحو الطلاق. لكنه حين اعتقد أن الحب اكتمل، فوجئ بقرار سلمى بالانفصال، فترك هاني كل شيء وسلك طريق مطاردة قلبها من جديد.
في ثمانينات القرن الماضي، وقفت ليلى بجانب ريان حتى أصبح مديرًا لمصنع الميكانيك. لكن تحت تأثير عبير، بدأ ريان يسيء الظن بها، واتهمها بتلويث آلة القطع بالحبر لتتظاهر بالإصابة، وأجبرها على التنازل عن منزل الزوجية، وسعى لعزلها من إدارة الورشة، حتى انتهى بها الأمر في السجن. عندها قطعت علاقتها به، وتقدّمت لجامعة الشمال الغربي للهندسة لتبدأ من جديد
في عالم سحري، ينزل عمر الملكي، سيد عالم الأرواح، إلى مدينة الشمس للقبض على الشياطين. ينقذ ليلى الحريري، ابنة عائلة الحريري، من لعنة الدم التي زرعتها أختها فاطمة الحريري، فيتزوجان بعد إزالة الروح الشريرة منها. لكن عمر يرث منصب ملك الأرواح ويعود إلى عالم الأرواح، حيث يوم هناك يعادل سنة بشرية، فيغيب عشر سنوات. خلالها، تلد ليلى ابنتهما مريم، لكن فاطمة تسجنها وتستنزف دماءها. يعود عمر بقوى عالم الأرواح، وفي معبد رب الجبل يكشف أن الوباء الفتاك بمدينة الشمس سببه مرض شرب الدم...
بطلة القصة انهارت عائلتها فجأة وأفلست، كما أُصيب جدها بمرض خطير. ولأجل تكاليف العلاج أصبحت البطلة عشيقة بعقد للبطل، لكن البطل أساء فهمها وظن أنها معه فقط من أجل المال. بعد ذلك اكتشفت البطلة أنها حامل، فخافت أن يؤذي البطل طفلها، فقررت الابتعاد عنه. عندها بدأ البطل رحلة السعي وراء استعادة حبيبته
ليان صدّقت أكاذيب راشد، وضحت بحياتها لرعاية طفليه وإدارة البيت، فكانت نهايتها مأساوية بدفنها حية على يد زوجها وعشيقته وأطفالهما غير الشرعيين. عادتها للحياة أعطتها فرصة ثانية: الحب العميق لن يجدي نفعاً، والوفاء لن يثمر إلا الخيانة. هذه المرة، ستنتقم بشدة، مستعيدة قوتها وسلطتها داخل القصور الإمبراطورية، لتواجه من ظلموها وتستعيد حقها المسلوب. بين الأسرار والمكائد، تبدأ رحلة ليان الجديدة، حيث الحيلة والذكاء والسلطة هي سلاحها في صراع الدم.
يبحث كريم منصور عن امرأة اختفت منذ خمس سنوات، ليجد نعيمة مع توأمين. يعتقد أنهم من عائلته، ومع مرور الوقت يصبحون في علاقة معقدة. بعد اختبار الحمض النووي، تطمئن نعيمة كريم أن الأطفال ليسوا أبنائه، لكن السكرتيرة تشعر بالذنب، حيث قد تكون أخطأت في التقرير.
رجل التكنولوجيا الكبير إياد بدأ علاقة حب مع نرمين، وكانا يخططان لإقامة حفل زفاف في حفل خطوبة الابنة نهى. لكن المفاجأة أن خطيب نهى هو في الحقيقة عمر الأخ الأصغر لإياد الذي انقطعت صلته به منذ سنوات. كان عمر يطمع في ثروة عائلة الجاوي، وشارك عشيقته في تدبير مكيدة ضد إياد، مما أدى إلى إجهاض نهى وسرقة إنجازات تطوير رقاقة إلكترونية. في النهاية، تمكن إياد وزوجته من جمع الأدلة وكشف الحقيقة في القمة الصناعية، مما أدى إلى الزج بـ "عمر" وشركائه في السجن، بينما يُتوج الزوجان قصتهما بالزواج أخيرًا
قبل عشرين عامًا، عادت نوره إلى منزل والدها وسيم وتحتضن طفلتها فدوه، لكنه طردها وهو في قمة غضبه. بسبب مرضها الشديد، لم تستطع نوره الاعتناء بفدوه، فسلمتها لعائلة أخرى. بعد رحيل نوره، أمضى وسيم حياته يبحث عن حفيدته، حتى التقى صدفة بمرافق صحي اكتشف لاحقًا أنه فدوه نفسها. ورثت فدوه موهبته في الطبخ، وبجهدها أصبحت رئيسة اتحاد الطهاة، وعادت إلى أحضان جدها.
لم يكن إيهاب سوى طالبٍ عادي في جامعة النور، إلى أن رأى في حلمٍ غريب نفسه محاطًا بالثروة والجمال، يُلقّب بـ"سيد الأسهم"! وعندما استيقظ، بدأ كل ما يقوله يتحقق: يقول "اشتروا مناديل الجنوب"، فترتفع الأسهم للسماء! حتى زهرة الجامعة تُقى، التي كانت تتجاهله، صارت تطارده بشغف وتناديه "سيدي". من طالب بسيط إلى أسطورة المال... فهل الحلم هدية من القدر، أم فخّ يخبئ له نهاية غير متوقعة؟ مستوحى من Fanqie Novel: متظاهر كملك أسهم، والفتاة الجميلة تلاحقني وتصرخ بأبي المؤلف: يِرُوشَاسَا جُولِيَان
يعاني سليم من حساسية تجاه النساء، وبسبب ضغط والدته على الزواج، وجد نفسه بعد سُكرٍ وقد سجّل زواجه من حنان، لكن كليهما لم يتذكر ملامح الآخر. فيقرر الهروب من هذا الزواج إلى الخارج، وعندما عاد والتقى بها مصادفة اكتشف أنه لا يعاني من حساسية تجاهها، فاقترح أن تكون حبيبته بعقد كوسيلة للتمرد على ذلك الزواج. مع مرور الوقت، نشأت بينهما مشاعر حقيقية. إلى أن جاء اليوم الذي رتّبت فيه أم سليم لقاءهما، ليكتشف كل واحد منهما أنّ الزوجة والزوج اللذين كانا يحاولان الهروب منهم، هما في الحقيقة بعضهما البعض
تعرضت جوان للإهانة من زوجها المتعاقد في يوم زفافها، فقررت أن تتبنى عارض رجالي لإنجاب طفل. أما قيس، فارتدى زي عارض رجالي لكسب قلبها. ومع تعمق علاقتهما، تكشفت ذكرياتهما المظلمة تدريجيًا. قالت جوان: "في تلك الأوقات الضائعة، لم أستطع أن أحبك، وأرغب في تعويضك ببقية حياتي."
في حادثٍ غير متوقع، أنقذت **سهاد** **حكيم** الذي أصيب بحادث سيارة وفقد بصره. اعتنت به بكل حنان لعدة أشهر، وتطورت بينهما مشاعر عميقة. لكن سهاد لم تستطع تحمل رؤية حكيم يعيش في الاكتئاب، فقررت التضحية بـ **قرنيتها** له ثم اختفت دون أن تعلمه بعد أن استعاد حكيم بصره، أصدر أوامره لفريقه: ابحثوا عن سهاد
تزوّجت ليلى من منير منذ سبع سنوات، لكنّ الحمل كان صعبًا بسبب معاناة منير من ضعف في الخصوبة. ومع مرور الوقت، تغيّر قلب منير ومال إلى سكرتيرته سمية، فأهمل زوجته ليلى وجرح مشاعرها. شعرت ليلى بالخيبة واليأس، وقررت إنهاء الحمل. لكن سمية دبّرت حادثًا مفتعلًا، وفي لحظة غضب، دفع منير زوجته ليلى من على الدرج، مما أدى إلى فقدان الجنين. وبعد الحادث، ندم منير على ما فعله، لكنه اكتشف أن ليلى قد بدأت حياة جديدة، وبات لها شريك آخر.
أخفى سامي حسين هويته كوريثٍ لمجموعة الخالدي وارتبط بهبة إدريس، مانحًا إياها 99 فرصة، لكنها أهدرتها كلّها بسبب انحيازها لطالبٍ فقير يُدعى بشار إبراهيم؛ فقد انتزعت منه مشروع تخرّجه لأجل بشار، وجعلته يدفع فاتورته في عيد ميلاده، بل وأجبرته على الشرب رغم حساسيته. ومع مكائد بشار وانحياز هبة، مات قلب سامي نحوها، بينما كانت روضة المطيري تنتظره بصمت. وعندما أدركت هبة خطأها كان قد ارتبط بروضة، ثم انكشفت هويته في احتفال المدرسة، وفشلت كل محاولاتها لاستعادته، لينتهي بهما المطاف كلٌ في طريق مختلف.
الأم العزباء فاطمة، التي تبرعت بكليتها اليسرى قبل سنوات لإنقاذ ابنها وسيم من مرضه الخطير، أصبحت عاجزةً عن القيام بأي عمل شاق. واضطرت للتسول والعمل في وظائف متفرقة بينما كانت تتعرض لمضايقات مستمرة من بلطجية القرية. ولكن المفارقة الأليمة كانت عندما أساء ابنها فهمها، وظنها امرأة كسولة وعابثة، فقرر الهروب من المنزل في سن مبكرة. وبعد خمسة عشر عاماً، التقيا مصادفةً ليكتشف وسيم -الذي أصبح الآن رئيساً لمجموعة شركات كبرى- أن أمه الحبيبة على وشك الموت، وأن
في ليلة متأخرة ، تسابقت مريم مع الزمن لإنقاذ جارتها ليلى ورضيعها آدم المصابين بتسمم غذائي . لكن في الطريق لاحقها رجل حقود لأنها أبلغت عنه الشرطة ، فانتقم منها بالإبتزاز والتهديد . بعد معاناة وصلت أخيرًا للمستشفى ، غير أن الرجل تظاهر بالمرض ليمنع علاج ليلى وطفلها . وفي النهاية حين أدرك أن الطفل ابنه ، اختار إنقاذه وتجاهل حياة أمه.
ظنت نور أن ياسر الفقير سيكون منقذها، لكنها لم تعلم أنه أخفى هويته وتقرب منها فقط لإزعاج حبيبته السابقة شادية - الابنة المزيفة للعائلة الثرية. بعد فشلها في اتفاق الرهان وإحباطها الشديد، توقفت عن محاولة كسب قلب ياسر، واختارت بدلا من ذلك الزواج من سامي - ابن عائلة دار سامي الذي يعاني من موت دماغي.
الدكتورة هديل أنقذت قيس، زعيم العصابة الجريح، لتكتشف بصدمة أنه عمّ خطيبها ياسين. وبينما بدأ قيس يقترب منها بخطوات خطيرة، واجهت هديل رفضًا قاسيًا من والدي ياسين، الذين احتقروا كونها ابنة سائق وطالبوه بالزواج من ابنة عائلة ثرية. حين تعرضت هديل ووالدها للإهانة، ظهر قيس في المشهد، لتبدأ لعبة مشاعر ونفوذ لا يعرف أحد إلى أين ستنتهي.
ليلى، في سبيل إنقاذ سامي، فقدت ساقها، لكنها لم تحصد سوى ظلمه وقسوته. تحت دعم فؤاد، استعادت قوتها وبدأت انتقامها. وحين أدرك سامي الحقيقة، كان الأوان قد فات؛ فقد اختارت ليلى قلب فؤاد، تاركة سامي يواجه شيخوخة موحشة وندمًا لا ينتهي. قصة حب وخيانة، انتقام وندم، تكشف صراع القلب بين الغدر والوفاء.
ريان ويارا كانا حبيبين قدامى، وبعد سنوات تلاقيا من جديد، لتشتعل بينهما نار الشوق كأن الزمن لم يمر. لكن بعد انطفاء لحظة الشغف، يكتشفان أن كل واحد منهما مرتبط بخطبة رسمية مع شخص آخر. يتخبطان بين مشاعر الذنب والخيبة، هو يلاحقها بلا كلل، وهي تحاول الهروب خطوة بعد خطوة. وبينما يبتعدان أكثر فأكثر، يكتشفان فجأة أن خطيبيهما ليسا سوى بعضهما البعض!
نور حسام وريثة عائلة حسام، كانت ستتزوج خطيبها زين شاهر، لكنه أرسلها للسجن ظناً أن والدها قتل والديه. بعد أربع سنوات خرجت لتجد والدتها مختفية. لجأت لفارس الذي أحبها سابقاً، لكن اكتشفت أنه حبها القديم ليث. عندما وقعت في فخ لين طارق التي سيطرت على منظمة الكرستال، خُيرت بين إنقاذ فارس أو زين. اختارت إنقاذ زين فمات فارس، وبقي قلبها معلقاً بليث.
اختُطفت تسنيم في طفولتها، ثم تبنّتها عائلة فريد. في العاشرة، عاد والداها البيولوجيان وادّعيا الفقر، فأجبراها على ترك الدراسة والعمل. عملت حتى أُصيبت بالسرطان، لتكتشف أنهما يدعمان غدير المدللة. بعد أن تُركت مظلومة، عاد فريد، كشف الحقيقة، وأعاد لها كرامتها. تفوّقت تسنيم، فضحت الظلم، وأصبحت نموذجًا للانتصار، تجد الحب أخيرًا في حضن فريد.
بعد الأربعين، ربّت أمينة ولدين بلا دم. حين علما بتعويض هدمٍ يقارب خمسة ملايين، دفعاها إلى البركة. يظهر رجل غامض وينقذها، يستيقظ فاقد الذاكرة، فتؤويه وتسمّيه حسام. الحقيقة: هو حسام، رئيس أكبر شركة في مدينة الأنهار. والده يبدّل الوصية ويمنح أمينة نصف الأسهم. يقترب متخفّيًا وينتصر لها بسطوة المال، فتزدهر وتقع في حبها الأول. يتصاعد الصراع، فيكشف هويته ويدخلها عالم الأثرياء. تكتشف الخدعة وتغادر، فيعود «حسام» ليكسب قلبها… ونهاية سعيدة
في ليلة مشؤومة، اندلع حريق أنهى قصة حب بدأت بنظرة. ليان ضحّت بنفسها لإنقاذ ياسر، لكنه فقد ذاكرته، وعاد يحمل صورة مشوّهة عنها. جمعهما زواج إجباري ملؤه الجفاء والانتقام، يخفي حبًا دفينًا لا يُقال. الحقيقة غُطيت بالأكاذيب، والمشاعر ضاعت في الظلال. ومع عودة الذاكرة، ينكشف الخداع، ويبدأ الندم، لكن قلب ليان لم يعد كما كان. وسط المؤامرات، والخطف، وصرخة مولود بريء، هل تمنحهما الحياة فرصة أخيرة؟ وهل يُمكن أن يولد الحب من رماد الحريق؟
تعمل سلمى الهاشمي كطبيبة طوارئ، تتلقى اتصالاً من زوجها فهد العتيبي يخبرها أن رحلته أُلغيت، لكنها تكتشف لاحقاً أنه في فندق مع ليلى القحطاني، خطيبة شقيقه. بعد تناوله دواءً منتهي الصلاحية يدخل في غيبوبة، فتكتشف سلمى خيانته، وتعلم أن إجهاضها كان بسببهما. في يوم الزفاف، تكشف الفضيحة أمام الجميع، لتنهار العائلة ويبدأ انتقامها الصامت.
في عهد جمهورية الصين، كان ياسر الشرق الابن الوحيد لعائلة الشرق التجارية الثرية، يعاني من مرض عضال. بذلت الجدة نوال الشرق كل جهدها لإنقاذ حفيدها، لكنها تلقّت خبراً بأن ياسر لن يتحمّل أكثر من ذلك. في لحظة يأس، قررت أن تجد امرأة لتزويجها له كعروس تشونغشي. في تلك الأثناء، كانت لمى الشمال تعاني من مرض والدها، وكانت مديونة لعائلة الشرق بعشرين قطعة نقدية. لجأت إلى عائلة الشرق لطلب تأجيل السداد.
كان كريم، البالغ من العمر ثلاثين عامًا، لا يزال مجرد عامل توصيل طلبات، وكان لديه زوجة جميلة كالأزهار. لكن كريم لم يتوقع أبدًا أن تكون سنوات زواجه الثلاث كلها خيانة. كريم، الذي كان يظن نفسه بلا قيمة، لم يتخيل أيضًا أن يوجد في هذا العالم فتاة مستعدة لأن تضحي بكل شيء من أجله. آنسة نهال، حان دوري الآن لأعتني بك.
هربًا من زواج الإكراه الذي فرضه والدها، تزوجت ليلي حسن على عجل من رائد فؤاد، ابن زعيم القمار الذي أخفى هويته الحقيقية. وبعد الزواج، وبمساعدة رائد، واجهت بعقلها وشجاعتها والديها الجشعين والأشرار. وخلال رحلة الهروب من أسرتها، تحول زواجهما من زواج مصلحة إلى حب حقيقي. وبعد اجتياز الصعوبات، تمكّن الزوجان من معاقبة جميع الأشرار كما يستحقون، وأسسوا أسرة سعيدة مكتملة، وعاشا معًا حياة مليئة بالسعادة.
راشد كان معجب بسارة ويطيعها في كل شيء. ذات مرة وسخت سارة فستانها بالقهوة، فغضب راشد وعاقب الخدم. قبل سفره، أوكل إدارة الشركة إلى سارة. في الوقت نفسه، ليان الطالبة الفقيرة التي ساعدها راشد، وظفت نفسها وصديقاتها. يوم التوظيف، ظنت سارة أن راشد معجب بليان بسبب الأسماء والصور، فغضب راشد وعاد ليلاً. اعتبرت ليان سارة “ثعلبة”، وأذلتها أمام الجميع، حتى تمزيق ملابسها. عندها وصل راشد لإنقاذها.
في حياتها السابقة، استُغلت رنا زيد كأداة للانتقام من زوجها تيم سعد. لم ترغب رنا في أن يرتكب تيم أي حماقة أخرى، فاختارت الانتحار، وتيم، الذي لم يحتمل الحزن، تبعها إلى الموت. عادت رنا بعد ولادة ثانية، وكانت ترغب في قضاء بقية حياتها مع تيم، لكنهما وقعا في سوء فهم عميق، ولم تشعر سوى بكراهيته الشديدة، ففقدت رنا الأمل فيه تمامًا.
قبل خمس سنوات، اضطرت نورا لدخول القصر العميق لتصبح إمبراطورة سلالة داكسيا، وذلك من أجل حماية حياة حبيبها شاهين. وبعد خمس سنوات، اندلعت التمردات من كل صوب، وحوصرت العاصمة القرمزية، فاندفع شاهين نحو القصر غير آبه بالمسافة الطويلة، قلقًا على سلامة نورا. عندما التقيا مجددًا، اختلطت مشاعرهما بين الحب والحقد، يتقاربان حينًا ويفترقان حينًا آخر بسبب سوء الفهم. ولم يكن في حسبانهما أن كل ما حدث كان جزءًا من مخطط استمر لخمس سنوات وضعه الإمبراطور خالد، فقط ليوقع شاهين في الفخ.
ليلى تعتني بمفردها بولدين. الابن بالتبني قتل ابنها البيولوجي دون أن تدري. عندما يكبر الابن بالتبني، يتخلى عن والدته ويتزوج من أخت الملياردير. ولم يخطر له بال أنه الملياردير هو الابن الحقيقي لليلى الذي اعتقدت أنه مات
الإمبراطور سلطان كان طاغيًا وكاد يقتل ابنه صالح، لكن الأميرة نادية أنقذته وخسرت ذراعها. غضب صالح بعد حفل تتويج ولي العهد وقتل والده وتولى الحكم. حكمت نادية من خلف الكواليس، لكنها اتُهمت بالفساد واعتزلت في معبد. تآمرت زوجات صالح ضدها، واتهموها بالخيانة وعُذبت حتى الموت. بعد وفاة أخته، انتقم صالح بقتل زوجاته. ثم بحث عن طبيب يعالج نادية، فتبين أنه صديق طفولتهما وأحبها منذ زمن. طلب الطبيب الزواج منها، ووافق الملك بعدما أدرك حاجتها للرعاية والحماية.
بهدف الهرب من وضعها كجارية، تخطط حسناء لقضاء ليلة مع الإمبراطور هيثم ثم تهرب. بعد 3 سنوات، يتخلى عنها خطيبها كبرياء علناً ليتزوج بسيدة أعلى مقاماً. ينقذها الإمبراطور وتدخل القصر. تمر بفخوخ الأميرة والحريق ومؤامرات البلاط، حتى يقع الإمبراطور في حبها ويتحدى التقاليد بتقديم ختم الإمبراطورة والزواج بها، بينما يُعاد الاعتبار لعائلتها.
ذهبت ليلى إلى الحدود كطبيبة إنقاذ، وفضلت التضحية بحياتها لإنقاذ فتى صغير. شهدت روحها سوء فهم سعد تجاهها وتظاهر نادية. وعندما علم سعد بالحقيقة، شعر بندمًا شديدًا، وأدرك أخيرًا أن من أنقذ حياته في الماضي لم تكن نادية المنتحلة، وأن حبه الحقيقي كان دائمًا موجهًا إلى ليلى. من جهة أخرى، ولدت ليلى من جديد كأمينة، وتجمعت مع طارق الذي كان يحميها دائماً. في النهاية، لم يستطع سعد سوى مشاهدة سعادتها بصمت، بينما نادية تواجه عواقب أفعالها. هذه قصة معقدة عن الحب، وسوء الفهم، والفداء.