سلمى، في الحادية عشرة، نجت من حادث شارع الورود الذي خطف والديها، وأنقذها هاني، لكنها ظنّت أن ريان هو من أنقذها. تحت رعاية عائلة ريان كبرت، وبإيعاز السيد تامر تزوجت ريان في الحادية والعشرين، معتقدة أنها وجدت الحب، لكنها كانت مجرد ورقة بيد العائلة. حين انكشف الخداع قررت الطلاق، لتجد هاني الذي أحبها بصمت يلاحقها. عاد من غربته لاستعادتها من ريان، يقترب منها في كل فرصة، حتى دفعها نحو الطلاق. لكنه حين اعتقد أن الحب اكتمل، فوجئ بقرار سلمى بالانفصال، فترك هاني كل شيء وسلك طريق مطاردة قلبها من جديد.
كريم النجار وليلى الزهراني أصدقاء طفولة أحبا بعضهما لكن أساءا الفهم. تزوجا سرياً لكن ليلى طلقته وسافرت. بعد خمس سنوات، عادت مع توأمها آدم وريم، ومثلت دور حبيبة صديقها هاشم في عشاء عائلي. صدف أن العشاء كان في منزل طليقها كريم، فاندلعت فضيحة. اتُهمت ليلى بإغواء الرجلين. في المستشفى، اكتشف كريم أن ليلى وهاشم مجرد أصدقاء. نادية التي تحب كريم تآمرت مع هاشم لاختطاف ليلى، لكن كريم أنقذها. انتهت القصة بمصالحة الزوجين وزوال سوء الفهم بينهما.
ريم كانت تعيش حياة مليئة بالنجاحات، حيث طورت تقنية ثورية - الذكاء الاصطناعي الكمي، حياة مليئة بالأمل والإنجازات. لكن في يوم مؤتمر الإطلاق، سرقت شهد مجهودها أمام الجميع، مما حطم عالم ريم. في طريق العودة، وقعت ريم ضحية مكيدة من شهد وخطيبها زين. لكن القدر منحها فرصة جديدة للعودة قبل المؤتمر. هذه المرة، وثقت خيانتهم بكاميرات وأخفَت الأدلة داخل شيفرة الذكاء الاصطناعي. في المؤتمر، انكشف أمرهم أمام الجميع، ونالت ريم أخيرًا حقها وكرامتها، وسلمت مشروعها لمعهد القمة لخدمة الصين العريقة.
يانين، الفتاة التي تعاني من التصلب الجانبي الضموري، تورطت مع العم الصغير شيخ يوليد. وهو يتمكن من استغلال نقاط ضعفها ببراعة، محاصرا إياها في زاوية لا مفر منها، لكن إصرار يانين على عدم الخضوع لاستبداده، وبعدها يمكننا نرى مشاهد لذلك الرئيس المتسلط ينحني رأسه أمام تلك الفتاة الصغيرة. كان انحناءه يخفي وراءها قلبا نابضا بالحب، بعد سلسلة الأحداث، اكتشفت يانين أن شيخ يوليد لم يكن بتلك القسوة التي تخيلتها، بل بدأت مشاعرها تذوب كالثلج تحت شمس الربيع
كان نور نجمًا في القانون، ترك عرضًا عالميًا من أجل الحب، وانضم لمكتب ليلى الصغير ليساعدها على النجاح. في زفافهما، أهدته "حلوى الدلال" شرط أن يسامحها كلما استخدمتها. بعد عودة صديقها القديم، كثرت الخلافات، وكانت تلجأ للحلوى للهروب. صبر نور حتى انتهت آخر قطعة، فطلب الطلاق بهدوء وعاد لمجده. حينها فقط أدركت ليلى أن الحلوى كانت حبًا بلا شروط، وأنها أضاعته بيدها.
قبل ثلاث سنوات، توفي زوج حنان ظاهريًا بنوبة قلبية، تاركًا لها ديونًا هائلة. اضطرت للعمل بائعة زهور هربًا من المرابين، حتى التقت به مصادفة لتكتشف أنه قد تظاهر بالموت، وخانها مع بسمة، وتركها تتحمل عبء ديونه وحدها. وتتعرض حنان لصدمة مأساوية أخرى حين تُقتل في حادث سيارة على يد زوجها. لكن عندما تفتح حنان عينيها مجددًا، تجد نفسها عادت بالزمن إلى يوم موته المزعوم. هذه المرة، تقرر الانتقام من كل من خانها وألحق بها الأذى
قبل خمس سنوات، تزوجت ليان من خالد بسبب ضغط والدها، رغم حبها للشاب الفقير عادل. فاعتقد عادل أنها كانت تسعى وراء الشهرة والثروة. بعد الزواج اكتشفت أنها حامل، فاتفقت مع زياد على الطلاق. بعد خمس سنوات، أصبح عادل رجل أعمال ناجح، بينما أصبحت ليان وريثة فقيرة. وفي حاجة للعلاج لطفلها المريض في مستشفى مملوك من قبل عادل، اضطرت للتعامل مع عادل مجددًا. بين سوء فهمه لها وعدم إدراكه أن الطفل ابنه، واجهتها المصاعب، وتم اختطاف طفلها وإجبارها. في النهاية، اكتشف عادل الحقيقة، ونجح في إنقاذها، وعاشا سويًا في سعادة
حادث سيارة يهدد حياة الأب والأخ، لكن الابنة سمر تختار ألا تنقذ أحداً. قبل عشر سنوات، منعها والدها من الارتباط بثري، فحقدت في قلبها. بعد أن عاد الأب والابنة للحياة، يتخذ كل منهما قرارات مختلفة تماماً عن الماضي. الأب، متذكراً فقره وعجزه عن دفع العلاج، يقرر استغلال سوق الأسهم والعقارات ليصبح أحد أغنى رجال إقليم الوسط، بينما تتغير علاقة الأب وابنته للأبد.
نشأت ليلى تحت ظل حريق طفولتها، أفنت شبابها في تكفير عن "خطيء" لم ترتكبه، فلم تجد إلا نظرات القرابة الباردة وهاوية الاكتئاب.حين أوشك اليأس أن يحطمها، عاد هو - خالد - كالقدر لينقذها من جديد.لِتُثبتَ أنها تستحق الحب، خاضت لعبة الإغراء، لكن بين قُبلاته الملتهبة وشباكه، لامست نور التطهير. إلا أن الحقيقة ستشتعل كنار تلتهم أكاذيب الماضي... لتكتشف أن اللقاء كان فخّاً ناعماً دبّره بمهارة، وأن حريق تلك السنوات يخفي سراً سيهز عالمها!ترى.. أمنقذٌ إلهي هو، أم صيّادٌ لا يرحم؟
بعد زواج "سلمى" من "ريان"، قامت بإخفاء هويتها الحقيقية. ولكن، أثناء فترة نفاسها، اكتشفت أن زوجها يقوم بخيانتها مع امرأة أخرى. قررت "سلمى" الطلاق واستعادة السيطرة على مجموعة الشركات التي تمتلكها. من خلال سلسلة من الصراعات والتحديات، أظهرت "سلمى" شخصيتها القوية والغير انفعالية، وبمساعدة "لؤي"، لم تتمكن فقط من حل أزمات المجموعة، بل واستعادت أيضًا سعادتها الشخصية.
عمر القادري رجل أعمال ثري يعاني من اضطراب النوم المزمن، يقع في حب نور الصالحي الفقيرة من النظرة الأولى. يتزوجان بعقد لحمايتها من خالها الطماع، ويكتشف عمر أن نور هي العلاج الوحيد لأرقه. تنمو مشاعر الحب بينهما وتستعيد نور ثقتها بنفسها برعايته. بعد وفاة جدة نور، يخطط الأشرار بقيادة ليلى المنصوري وجمال القادري لتدمير سعادتهما. تتظاهر نور بقطع علاقتها مع عمر للتسلل إلى معسكر الأعداء والكشف عن مؤامراتهم. ينجح الحبيبان في فضح الأشرار وإثبات براءتهما، ويعودان لبعضهما أقوى من ذي قبل.
ليلى، الفتاة الفقيرة ذات الخصوبة النادرة، تدخل زواجاً بعقد مع عمر، الرئيس الوسيم العقيم لمجموعة عمر. بينهما كراهية قديمة وسوء فهم منذ المدرسة، فتتحول حياتهما إلى صراع مليء بالمؤامرات والغيرة. لكن حين ترحل ليلى وتكتشف حملها، يبدأ عمر بمطاردتها والاعتراف بحبه. في النهاية، يجتمعان على حب صادق ويُرزقان بثلاثة توائم، لتتحول المأساة إلى حكاية عن "الذرية والبركة".
تعرض عمر للخيانة من قبل شقيقه الأكبر، وأثناء هروبه أنقذته الطبيبة لينا فوقع في حبها من النظرة الأولى. اكتشف أن لينا مخطوبة لشقيقه الماكر، فقرر عمر حماية لينا بحياته، وأخيراً فهمت لينا مشاعره الحقيقية، بينما انهارت المجموعة الإجرامية بقيادة كريم نهائياً. حصل عمر على تخفيف الحكم لتعاونه مع الشرطة وتقديم الأدلة.
في حياتهما السابقة تزوج باسل من ليلى، لكنه اكتشف لاحقًا أنها لم تستطع يومًا نسيان حبها الأول رائد، وعندما وصلها خبر وفاته شربت فورًا دواء الإجهاض محاولةً اللحاق به، فحاول باسل إنقاذها لكنهما لقيا حتفهما معًا، وبعد عودتهما إلى الحياة اختارت ليلى رائد دون تردد، بينما شقّ باسل طريقه ليصبح أغنى رجل في البلاد، وفي هذه الحياة افترقت طرقهما تمامًا، فهل يجمعهما الحب من جديد أم يفصل بينهما القدر إلى الأبد؟
زيد سعد عاد لعائلته باحثًا عن الحب الأسري، لكنه واجه مكائد ابنه بالتبني سام سعد، الذي أذى نفسه واتهم زيد لتوريطه. دخل زيد بالصدفة إلى قصر الأقدار الذي يحقق الأمنيات مقابل التضحية بسنوات العمر. بدأت العائلة بالتضحية بعمر زيد لتحقيق مصالح شخصية، حتى فقد حياته تمامًا. بعد بعثه في القصر، أصبح السيد الحقيقي وانتقم، كاشفًا مكائد سام واسترد كل ما حصلت عليه العائلة. التقى زيد بناصر البحري وعالج ابنته سارة، وحقق الحب الحقيقي. في النهاية، قطع زيد كل روابطه مع الأقارب القساة وبدأ حياة جديدة مع سارة
توفيت سيدة الأعمال العصرية سلوى في حادث سيارة، وحين فتحت عينيها مجددًا، وجدت نفسها قد عادت بالزمن إلى العصور القديمة، متجسدة في ابنة أحد كبار التجار، وقد تم منحها للزواج من أحد الأمراء، وكان ذلك تحديدًا في يوم زفافها. في يوم الزفاف، يُعلن مقتل الأمير وتُؤمر بأن تُدفن معه، فتدّعي الحمل لتنجو مؤقتًا. تهرب لاحقًا وتلتقي بالأمير الجريح في الغابة وتحدث بينهما علاقة تؤدي إلى حمل حقيقي. تُعتقل وتُتّهم بالكذب، لكن الطبيب يؤكد حملها. وتنقلب الأحداث بعودة الأمير حيًّا بشكل مفاجئ.
في قصة حب مليئة بالمرارة، بعد فراق ست سنوات يحمل في طياته سرّ الحمل والمعاناة، يعود لقاؤهما تحت وطأة الظروف القاسية: هو أصبح رئيساً تنفيذياً ثرياً، وهي تكافح من أجل توفير دواء لابنتها المريضة. يتحول لقاؤهما إلى صراع مرير تحت ذريعة "تكاليف العلاج"، لكن عندما تنكشف الحقائق يدركان أن كل هذا كان وجهاً آخر للحب العميق الذي خافا من البوح به. لينتهي المطاف بهما إلى تجديد الوعد المتأخر وبدء رحلة التعويض في ما تبقى من العمر.
رقية الهاشمية وحكيم المنصوري كانا أعداءً سابقًا. منذ ست سنوات، أنجبت رقية طفلًا اسمه سحاب، وتربى بمفردها. بعد عودتها إلى الوطن، تزوجا بترتيب من جدتها. بعد الزواج، نشأت مشاعر بينهما، واكتشفا أن سحاب هو طفلهما البيولوجي. في النهاية، تم حل سوء الفهم، وعاشوا معًا بسعادة كعائلة.
في حياتها السابقة، خُدعت خديجة طلال من الحبيب والخائنة، فانهار عالمها. عادت للحياة كملكة انتقام، مزّقت الخائن، وحررت والدتها من القهر. قلبها تجمّد، حتى اقتحم طاهر عبد المحسن جراحها، بحبه الصادق، حماها، ومنحها حبًا لا مثيل له.
رجل التكنولوجيا الكبير إياد بدأ علاقة حب مع نرمين، وكانا يخططان لإقامة حفل زفاف في حفل خطوبة الابنة نهى. لكن المفاجأة أن خطيب نهى هو في الحقيقة عمر الأخ الأصغر لإياد الذي انقطعت صلته به منذ سنوات. كان عمر يطمع في ثروة عائلة الجاوي، وشارك عشيقته في تدبير مكيدة ضد إياد، مما أدى إلى إجهاض نهى وسرقة إنجازات تطوير رقاقة إلكترونية. في النهاية، تمكن إياد وزوجته من جمع الأدلة وكشف الحقيقة في القمة الصناعية، مما أدى إلى الزج بـ "عمر" وشركائه في السجن، بينما يُتوج الزوجان قصتهما بالزواج أخيرًا
تزوجت جوري شوقي من جمال نجار لمدة عشر سنوات، وأخيرًا حملت. غمر الفرح قلب جمال بنجاح عائلته، إلا أن فرحته تتعكر عندما يتسبب سوء فهم في تعرض جوري للإيذاء، مما يؤدي إلى فقدان حملها، بينما كان جمال بعيدًا في رحلة عمل.
في حفل المزاد الخيري لشركة البحيرة الخضراء العقارية، تعرّضت رئيسة مجلس الإدارة ليلى لهجوم. والأمر المدهش أن من هاجموها كانوا من كبار قريتها الذين كانوا يدعمون دراستها سابقًا! شعرت ليلى بصدمة كبيرة، وبعد معرفة ملابسات الحادث قررت التنكر والقيام بتحقيق سرّي بنفسها. خلال التحقيق، تعرضت للضرب والاحتجاز من قبل مدير فرع مدينة الأنهار، وعندما كشفت عن هويتها، ركع المدير راجياً الصفح…
هيام كانت في علاقة مع جهاد، الذي كان يعاني من مرض خطير ويحتاج إلى المال لإجراء عملية علاجية. قررت هيام إخفاء حملها والتوقف عن دراستها للعمل وجمع المال لعلاجه، لكنها اكتشفت لاحقًا أن جهاد كان يخفي هويته الحقيقية كـ CEO لمجموعة دروب العرب وكان يختبر صدق مشاعرها. في أثناء محاولاتها لإنقاذه، أصيبت هيام بفيروس الإيدز، لكن جهاد اكتشف الحقيقة بعد أن تصرف بشكل خاطئ. مع مرور الوقت، تم تصحيح الأمور، وتزوجا بعد أن واجهوا العديد من التحديات والمصاعب معًا، ليعيشوا حياة مليئة بالحب والتفاهم.
قُتلت ليلى على يد قاتل استأجرته رنا، لكنها عادت للحياة خمسة أيام بسبب إصرارها. يجب أن تسمع من عصام "أنا أحبك" لتتمكن من البقاء. خلال هذه الفترة، أساء عصام إليها بسبب سوء فهم جعله يفقد جدته، بينما كانت رنا هي من دبرت القتل. بسبب آثار جانبية، أصبح عصام مصابًا بالحالة الخضرية الدائمة. رأت ليلى الحقيقة وقررت أن تعيش لنفسها وتنتقم. بعدها بدأ عصام يشعر بالندم ويتعرض للعواقب.
من أجل علاج شقيقتها، اضطرت ريم سعد لبيع نفسها لأحد الأثرياء كأم بديلة. بعد ولادة الطفل، أُجبرت ريم على الانفصال عن ابنها وتم إرسالها مع شقيقتها إلى الخارج. بعد خمس سنوات، عادت ريم كعازفة كمان رئيسية في فرقة الأنغام لتعزف في عيد ميلاد بدر الخامس، ابن عائلة فهد. شعر بدر بانجذاب فوري نحو ريم، وطلب من والده تيم فهد عدة مرات أن يلتقي بها، وعندما رُفض طلبه هرب وحده مما تسبب في سلسلة من المشاكل، لكن هذا أيضاً جعل تيم وريم أقرب إلى بعضهما البعض.
فراس، وريث مجموعة الصقر، فقد ذاكرته وأصبح متشرداً. في لحظة مصيرية، أنقذ ياسمين، ابنة عائلة العدل الصغيرة، من موقف خطير. نشأت بينهما رابطة قوية تشبه رابطة الدم. كان ظهوره شعاعاً من النور في حياتها، حيث وقف بحزم لحمايتها وكشف مؤامرة زوجة العم الثاني وعادل. خلال هذه المواجهات، استعاد فراس تدريجياً ذاكرته وهويته كوريث لمجموعة الصقر. في النهاية، ورثت ياسمين ثروة عائلة العدل، وتحولا إلى عائلة حقيقية، مؤسسين إمبراطورية تجارية مشتركة.
ليان صدّقت أكاذيب راشد، وضحت بحياتها لرعاية طفليه وإدارة البيت، فكانت نهايتها مأساوية بدفنها حية على يد زوجها وعشيقته وأطفالهما غير الشرعيين. عادتها للحياة أعطتها فرصة ثانية: الحب العميق لن يجدي نفعاً، والوفاء لن يثمر إلا الخيانة. هذه المرة، ستنتقم بشدة، مستعيدة قوتها وسلطتها داخل القصور الإمبراطورية، لتواجه من ظلموها وتستعيد حقها المسلوب. بين الأسرار والمكائد، تبدأ رحلة ليان الجديدة، حيث الحيلة والذكاء والسلطة هي سلاحها في صراع الدم.
في وادي الحكيم، حيث لوتس الثلج الألفي يزهر فوق غدير الشتاء، ظهر حسان حاملًا عظم الروح القتالية، يطارده فادي في تشكيل حبس الأرواح. تقف ديما بين نارين، ويامن، زعيم القاعة، يواجه قرارًا مصيريًا. أما بيان، فتكشف سر مسحوق الفناء، بينما تُرسل رُقيّة بـوسام قاعة السداد إلى زينة وسندس. في الخفاء، المبعوث الأيمن والأيسر يتحركان، وشيخ التحالف يعلم أن مهارة الشمس الإلهية وحدها ستُنقذ عائلة حسان.
تنحدر نور من عائلة مثقفة، لكنها تلفت انتباه الجنرال رائد الذي يقرر إجبارها على الزواج منه. ترفض نور بشدة مما يثير غضبه، فيقود جنوده لقتل عائلتها ويخطفها لتحبس في القصر. تصر نور على المقاومة، فيبحث الجنرال عن نساء يشبهنها لتكون زوجات ثانويات. مع اقتراب زفاف الثالث، تثير الملبس ذكريات ماضية مخفية. تتآمر الزوجة الثانية ليلى مع الخادمة والزوجة الثالثة سارة لدخول غرفة نور وتعذيبها بوحشية حتى الموت. عند عودة الجنرال، تنكشف الحقيقة المخفية وراء وراء مذبحة العائلة والزواج القسري أخيرا.
اختار سامي، ابن عائلة سليم المدلل، أن يعمل عارض أزياء، مما أقلق والدته التي طلبت من ليلى إنقاذه من "حياة الضياع". لكن في نادٍ ليلي صاخب، اختلطت الأصوات على ليلى، فظنّت أن "السيد سليم" هو سامي، واقتربت منه لإنقاذه... لكنها اقتربت من أمير العاصمة نفسه! وفي أحد الأيام، وبينما كانت تقيّده لتلقّنه درسًا، اتصلت أم سامي وسألت: "لماذا لم تُنقذي ابني بعد؟" نظرت ليلى إلى من تحتها بدهشة وقالت: "ابنك ما زال يعمل كعارض... إذًا من هذا؟!"
ليلى، ابنة السلطان هارون، كانت في العاشرة عندما حاولوا اغتيال والدها. حُجزت أثناء محاولتها إنقاذه وفقدت ذاكرتها، وعاشت في الشوارع تبيع الشعر. باعها تجار البشر إلى زياد، ابن رئيس دار العلماء، لتكون زوجته الصغيرة. زياد كان قاسيًا وطامعًا في موهبتها، وأجبرها على الغش في الامتحانات نيابةً عنه. وصلت أشعار ليلى إلى السلطان، فشعر بشيء غريب وذهب إلى مكان الامتحان ليبحث عنها.
من أجل إنقاذ والدها المريض، اضطرت الطالبة الجامعية ليلى للعمل بدوام جزئي في مرسم، لكنها تعرضت للتخدير من قبل المدير عادل، مما أدى إلى وقوعها في علاقة غير متوقعة مع كمال، نائب رئيس مجموعة كمال. بعد اكتشاف حملها، واجهت تهديدات من المدير وإشاعات وتنمّر من زملائها. وقف كمال بحزم إلى جانبها، فحماها من الأذى وعاقب المتنمّرين. تخرّجت ليلى في النهاية من الجامعة وفازت بالمركز الأول في مسابقة الرسم. وبعد إزالة سوء الفهم .بينهما، وقعا في الحب واختتما قصتهما بنهاية سعيدة
ليلى، في سبيل إنقاذ سامي، فقدت ساقها، لكنها لم تحصد سوى ظلمه وقسوته. تحت دعم فؤاد، استعادت قوتها وبدأت انتقامها. وحين أدرك سامي الحقيقة، كان الأوان قد فات؛ فقد اختارت ليلى قلب فؤاد، تاركة سامي يواجه شيخوخة موحشة وندمًا لا ينتهي. قصة حب وخيانة، انتقام وندم، تكشف صراع القلب بين الغدر والوفاء.
خالد أوكل مساعده لاستلام عقد الزواج ثم اختفى. ريم شعرت بالإهانة، فتنكرت سكرتيرة للانتقام. بين الخداع والمشاعر، يقع خالد في حبها دون أن يعرف حقيقتها. الغيرة تُشعل من حولهما، والأسرار تقترب من الانكشاف. حين تختفي ريم بعد الطلاق، يبدأ خالد بالبحث. لقاء في .عيد ميلاد الجد يقلب الموازين، وتسقط الأقنعة. الحب، في النهاية، ينتصر وسط الألم
عندما كانت جميلة في الثامنة عشرة من عمرها، انضمت إلى عائلة لطفي كخادمة تحت اسم وعد، حيث كانت تعتني بخالد الأعمى والوحيد. ومن ثم أعطاها خالد نصف قلادة اليشم التي تعود إلى أسلافه، وفي حادثة اختطاف، ضحى خالد بنفسه لإنقاذ وعد، فتبرعت وعد بقرنيتها لخالد. وعندما استيقظ كانت وعد قد اختفت، فغيّر اسمه إلى أحمد، وظل يبحث عنها 5 سنوات، لكنه لم يكن يعلم أن زوجته التي تزوجها حديثًا والمحتجزة في مشفى الأمراض العقلية هي وعد.
في فترة جمهورية الصين، تخلى عادل عن مكانته من أجل ليلى واختفى باسم مستعار. بعد الحرب، غادرت ليلى لتتركه يحقق طموحاته. بعد سبع سنوات، أصبح عادل جنرالاً، وليلى فاقدة لعقلها تكافح مع كريم وسارة. التقى عادل بـ كريم وأنقذه من مشاكل خطيبته ريم سالم، ثم التقى بـ ليلى مجددًا. استعادت ليلى وعيها، وعاد الزوجان معًا، وقبل الحاكم العسكري زوجة ابنه وأعاد مهر الزواج لعائلة سالم، فيما سقطت ريم سالم.
تحمل ميادة ندوب العنف الأسري، وتقتحم عن غير قصد عالم الشهرة والثراء في محاولة لاستعادة ممتلكاتها، حيث التقت على نحو غير متوقع بمحامٍ صارم الطبع، ومنذ ذلك الحين بدأ بينهما تشابك قدري. كان ظهور المحامي فيصل كخيط من نور يشقّ يأسها. بمنطق القانون شيّد لها حاجزًا يحميها، وجعلها، وهي تفك قيودها، تستعيد كرامتها تدريجيًا وتتعلّم حبّ ذاتها. من الخضوع إلى الاستقلال والمقاومة، كانت هذه عملية الخلاص التي تجمع بين حرارة القانون وتحولها من شرنقة إلى فراشة.
في مدينة الأنهار، حيث تتقاطع الموسيقى مع المصير، يقف قاسم، وريث مجموعة القاسمي، في مواجهة سامر، المدير الغامض لمجموعة الريان. لمى، عازفة البيانو الهادئة، تقع بين صراع عبقريين، بينما تعزف صدفه، الملكة التي لا تُهزم، على أحد البيانوهات الذهبية من العصر الذهبي داخل قاعة درب التبانة. في ظل نظام البيانو الذكي، تتحول النغمات إلى أسرار، والماضي يعود ليكشف من هو العدو الحقيقي... هل هو شامل، أم قلب لمى الذي لا يزال ينبض باسم ريان؟
الدكتور مدين، سعياً للارتباط بعائلة السامرائي الثرية، تخلى أثناء حادث سيارة عن ابنته آية المصابة لينقذ حبيبته سمية، مما أدى لموت آية المأساوي. قامت زوجته ميرا في حفل ميلاد ابن سمية بالكشف عن الحقيقة: ابن سمية ليس من نسل مدين، وأن عائلة السامرائي تحتكر الموارد الطبية ولا تنقذ المصابين، بينما مدين فقد قدرته على الإنجاب. مدين تظاهر بالعودة لعائلة السامرائي لجمع الأدلة، وفي النهاية تعاون مع ميرا لكشف جرائم المجموعة، واستشهد في موقع حادث ابنته
رهف سعد تخطئ في التعرف على منقذها، فتوقع عقد زواج لمدة ثلاث سنوات مع أنس فهد، وتعاني من البرود العاطفي والمكائد. بعد انتهاء العقد وملاحظة تصرفات أنس الغامضة، تفسخ العقد. يتدخل آدم فهد المنقذ الحقيقي لحمايتها ومساعدتها في تأسيس مشروعها. يكشف أنس الحقيقة، ويزيل آدم العقبات، ويحصلان على القبول. يتقدم آدم للزواج من رهف وتبدأ حياة جديدة.
هربًا من زواج الإكراه الذي فرضه والدها، تزوجت ليلي حسن على عجل من رائد فؤاد، ابن زعيم القمار الذي أخفى هويته الحقيقية. وبعد الزواج، وبمساعدة رائد، واجهت بعقلها وشجاعتها والديها الجشعين والأشرار. وخلال رحلة الهروب من أسرتها، تحول زواجهما من زواج مصلحة إلى حب حقيقي. وبعد اجتياز الصعوبات، تمكّن الزوجان من معاقبة جميع الأشرار كما يستحقون، وأسسوا أسرة سعيدة مكتملة، وعاشا معًا حياة مليئة بالسعادة.
ليلى الزهراني، التي خسرت عائلتها ومات والداها، تعلقت بخالد القرشي بعد أن آواها في لحظة يأسها. لكن عودة "ضوء القمر الأبيض" الأسطوري (نجمة السينما سميرة المحتال) كسرت العلاقة غير المستقرة بينهما. تخلت ليلى عن الأمر بروح رياضية وغادرت. وبما أن خالد لم يكن لديه مشاعر حقيقية تجاه "ضوء القمر الأبيض"، فقد بدأ رحلة طويلة لاستعادتها.
كانا ياسمين نواف وهاشم يوسف يعيشان حباً عميقاً، لكن بعد خيانة هاشم غير المقصودة، ورغم تمسكه بها، إلا أنه غضب بمرارة ووافق عندما طلبت ياسمين الطلاق للمرة التاسعة عشرة، منتظراً في الخفاء عودتها. لم يكن يتوقع أن تُشخَّص ياسمين بسرطان المعدة في مرحلته الأخيرة، وبينما كانت على شفير الموت، ظهر حسام إبراهيم الذي كان يبحث عنها لسنوات، فأنقذ حياتها وزور شهادة وفاتها لمساعدتها على تغيير هويتها، حتى عادت ياسمين من جديد وهي تمسك بزمام حياتها.
قتل تيم والدة رنا وزوّر الأدلة ضد بدر. في حياته السابقة، صدّق ليث الأدلة وأدان بدر، فأُعدم وانتحرت رنا، ومات ليث ندماً. بعد عودته للحياة، برّأ ليث بدر بكشف التزوير وفيديو الجريمة. ادعى تيم المرض النفسي لكن ليث فضحه فحُكم بإعدامه. خطط والد تيم لتزييف موت تيم وتورط ليث، لكن تيم انقلب عليه مع ليث. في النهاية، عوقب الوالد، وخُفف حكم تيم للمؤبد، وبُرّئ ليث وعاش مع رنا.
تتخلى رنا عون عن مسيرتها المهنية وتتزوج من عائلة حسن، لكنها تواجه استياء حماتها أمل نصر التي تستهدفها بشكل مستمر، بينما يقف زوجها بدر حسن موقفاً وسطياً. حتى تتعرض رنا للسقوط في إحدى المرات مما يهدد حياتها وحياة طفلها، عندها تستيقظ رنا تماماً وتقرر كسر هذا القفص.
قمر بسبب حادث سيارة أصيبت بالحبسة، وحبيبها حازم متأكد أنها لا تستطيع العيش بدونه، فتصرّف بتهوّر في الخارج، وحتى أنه أراد أن يطلقها بشكل مؤقت لإرضاء العشيقة، دون أن يدرك أن قمر فقدت الأمل وقررت التخلي تمامًا. وريث عائلة الماجدي ظريف، الذي كان يُعجب بقمر منذ سنوات، علم بالأمر، فسافر ليلة واحدة إلى البلاد ليقدّم عرض الزواج لقمر. غادرت قمر وبدأت حياتها السعيدة. خلال تواصلهما، اكتشفت قمر أن السيد ظريف كان يُعجب بها سابقًا، وبمساعدته وجدت قمر هدف حياتها الحقيقي
بعد أن طوّر الخبير خالد نظام "شبكة الرعد"، عاد للبحث عن زوجته وابنته دون أن يعلم أن شقيقه غسان استولى على أمواله وأساء لأسرته. التقى خالد بابنته صدفة عبر ساعة ذهبية، لكن سوء الفهم فرّق بينهما. زوّر غسان قبراً وخدع خالد ليستولي على صندوق سري، ودبّر حادثاً جعله يظن أن عائلته ماتت. لاحقاً، استعادت ليان وعيها بعد تعرضها لهجوم، وذهبت مع ابنتها للبحث عن غسان، فصادف أن خالد وصل في تلك اللحظة، فاجتمع شمل الأسرة أخيراً. وفي النهاية، كشف خالد عن هويته خلال مأدبة التعاون، واعتُقل غسان وزوجته ومن عاونهم
الابنة الكبرى المهملة التي ضُحِّي بها من قبل عائلتها، أصبحت "قربانًا" لإمبراطور الجن، فقط لتكتشف أنها هي التجسيد الحالي لمعلمه الذي كان يبحث عنه منذ ثلاثين ألف عام. عالقة في مؤامرة عائلية حيث استولت أختها الصغرى على هويتها بعد تغيير وجهها، تستيقظ قواها السابقة لتبدأ انتقامًا دمويًا. في النهاية، وبفضل التضحية النهائية لإمبراطور الجن الذي يحميها حتى الموت، تصعد إلى العرش الإمبراطوري، ناغمة لحن حب قدري ممزق للقلب.
في ذكرى مرور 8 سنوات لعلاقة قمر وفهد، قام فهد بتقبيل عشيقته الجديدة سوذان أمام الجميع، تاركًا قمر في موقف محرج. قررت قمر التخلي عن علاقة الـ8 سنوات والزواج من مختار شريك الزواج المرتب. عندما اكتشف فهد أن قمر كانت قد تبرعت له بإحدى كليتيها، انهار تمامًا وبدأ رحلة ندم طويلة لمحاولة استعادتها.
بعد أن اعتزلت أفنان منصبها كفريق أعلى، عاشت مع ابنتها سُهى في الريف تبيعان السمك بسلام. لكنّ هدوءهما انهار حين ظهر والدَا سُهى الحقيقيان، فسمحت أفنان لابنتها بالعودة بحثًا عن الحنان. إلا أنّ سُهى لم تجد الحب، بل وجدت الجحيم؛ فقد حُبست في قبو عائلة خلدون، لتُستنزف دمًا وخلايا من أجل شفاء أختها جنين. وحين لاحظت أفنان غياب سُهى ثلاثة أشهر، هرعت إلى بيت خلدون، لتصطدم بعرس جنين… وهناك اكتشفت الحقيقة المروّعة، لتشتعل غضبتها وتبدأ ساعة الانتقام